وترى السماء في غيابك لآلئ تنطفئوالروح من جفائك حزينة بلا رفق أين أنت ؟! قلبي للعتاب عطشلك الود... وبين حنايا الضلوع حنين يتقدلا الشك كان مُخَلّصي ... ولا المُخْلِص ولا العشق أخمد نيرانه في البعد يا وداد الروح وكحل العين المجمللونت عالمي بزهرك وسحرك المزركشأهواك بكل قبضة عتب إشتدت في يدي وبكل رجفة شوق وبسمة على ثغري إن صاح القلب يصيح عالياًسبحان من سواك ...ما أجمل رضاك يا مهلكي.(ريما مصطفى )شاعرة لبنانية
التاريخ - 2018-04-20 1:05 PM المشاهدات 643
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا
