لِيْ فُؤَادٌ تَفرُّ مِنْهُ دِمَائِيْ وَرَجَاءٌ بِأَنْ تَكُوْنَ رِدَائِيْمُهجَتِيْ قَدْ تلوَّنَتْ مِنْ رَحِيْقٍقبَّلَتْ رِيْشَهُ طُيُوْفُ فِداءِذِيْ دُمُوْعيْ وَشَتْ بِمَا فِيْ ضُلُوْعِيْمِنْ حَنِيْنٍ لِظِلِّكَ المُتَنَائِيْيَا عُيُوْناً مَزْرُوْعَةً فِيْ انْتِظَارِيْ وَانْتِظَارِيْ خَطْوٌ بِدَرْبِ لِقَائِيْ!يا خَلَاصَاً قَدْ خَمَّرَ الصُّبْحَ دَهْراًكَاخْتِمارِ الشَّذَا بِبَطْنِ الظِّبَاءِهَذِهِ دَهْشَتِيْ اشْتَهَتْ لِنِصَالٍمِنْ لِحَاظِ الأَشْوَاقِ .. فِيْهَا شِفَائِيْ!يَا مَعِيْناً فِيْ الحُلْمِ أَصْبُوْ إِلَيْهِ هَلْ سَتَأتِيْ كَيْ يَرْتَوِيْ فِيَّ مَائِيْ؟!هَلْ سَيغْزُوْنِيْ وَجْهُكَ المُتَرَامِيْمِثْلَ شُهْبٍ غَفَا بِخَدِّ السَّمَاءِ؟!هلْ سَتَأتِيْ كَهْفاً يُدَثِّرُ آهِيْأَوْ كَ"غَارٍ" يَلُوْذُ فِيْهِ دُعَائِيْ؟!.#_15_شعبان_ذكرى_ولادة_الإمام_المهدي#مناجاة_بلونِ_الإنتظار.(محمد مرعي).شاعر لبناني
التاريخ - 2018-05-13 8:44 AM المشاهدات 319
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا