مدير الجاهزية والإسعاف السريع في وزارة الصحة د. توفيق حسابة
- تعميمنا في 3 - 11 لم يكن مفاجئا بل جاء بناءا على خطة مدروسة
- تضمن التعميم خطة لتدريب للكادر البشري ولاستيعاب الجائحة مع لحظ أسرة إضافية في حال دخلنا في موجة جائحة جديدة وأصدر تعميم آخر في 28 وصولا للتعميم الحالي
- نسية الإشغال في أقسام العناية في المحافظات بلغ 100% لذلك اقتضى الأمر توقف العمليات الجراحية الباردة مع استمرار العمليات الاسعافية وعمليات الأورام
- المشافي التخصصية لم يتم التوقف بها لإنها ليست معنية بالخطة ب
- ممكن أن نكون الآن في بداية الذروة الثانية للفايروس وهناك ازدياد يومي للحالات
- قوة الفايروس في هذه الهجمة تختلف عن السابقة في نهاية تموز من ناحية شدتها وإمراضية الفايروس رغم وجود الأمراض الشتوية خفيفة
- الآن وبحسب الخطة فكافة المشافي معنية باستقبال مرضى الكورونا وهناك ضمن الخطة توسع داخل كل مشقى بإضافة أسرة جديدة أو افتتاح شعب جديدة وفي حال امتلاء الأسرة قد نستعين بالمشافي التخصصية
- في هذه الخطة قررت الوزارة افتتاح مراكز للتزود بالاوكسجين مع أسرة، ففي دمشق اعتمدما صالة الفيحاء وفي حلب مشفى النهاري في القنيطرة مركز للتزود وتم تجهيزه وهناك مراكز في كل المحافظات للتزود بالاوكسجين
- مع أخذ نسبة السكان بعين الاعتبار، فحماة تأتي في المرتبة الأولى مع السويداء ودرعا وحلب فيما طرطوس واللاذقية تصنفان مرتبة ثانية
- الحمل الفايروسي هو عامل مهم في كثرة الاصابات بين الكوادر الطبية ولذلك تزيد نسبة المصابين والوفيات بينهم كما أن كوادرنا الطبية لا تعمل في مكان واحد فقط ما يزيد من الحمل الفايروسي
- الحظر الجزئي او الكلي مرتبط بقرار الفريق الحكومي المعني بفايروس كورونا
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا
