سورية الحدث
لقد شارف العام على الانتهاء، يمكنني القول أنه كان عاماً جيداً، ألطف من سابقه على الأقل لم تكن الكوارث و الأوبئة تملأه، لا تزال بعض الأزمات مستمرة والقليل من الأمور معقدة بعض الشيء، لم نحقق كل مانحلم به لكن لا بأس بذلك،القليل الذي حصلنا عليه يجعلنا بهمة أفضل بحيث نستطيع المواصلة فالتعثر والتأخير لا يعني التوقف عن الإنجاز
علينا ألا نفقد الأمل، غداً سيكون أفضل
جددوا العهد فالعام الجديد قادم
ساميا صايغ
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا