سورية الحدث _ خاص
ريان في الجنان برفقة الغلمان بصحبة الرحمن يطير بامتنان لربه المنان
ريان ياريان الخلق والانام تبكبكت وكم بكت أعينها دمعا على الحرمان
وكبكبت وكفكفت اكفها خوفا من الفقدان
وعنعنت وعنونت صحفها اقلامها( الطفل في امان)
تهللت تهلهلت تبسمت وجوه وأعيان
تطمنت تشوقت تأملت بفرحة ولقيان
تألمت تقطعت قلوب ام واب وجيران لحاله ومآله تنادي ياريان
وحاولت تطوعت اطفال وشجعان ان ينزلوا للبئر على سرعان
كي ينقذوا كي يسعدو قلب ام واب لوعان
لكن رفض لكن رفض اسعادنا سلطان بحمله من بئر وقيعان
قالو لنا ولأهله الان الان
مضت عليه خمسة ستة أيام
فودع ورجع روحه لباريها في ثوان
قائلا ياليت قومي يعلمون بما اعطاني ربي وجعلني مكرما مصان،
وداعا ريان
محمد عبدالله
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا