أعلنت شرطة نيويورك أن الدافع وراء قتل الإمام مولانا أكونجي ومساعده ثراء الدين لايزال مجهولا.وأبلغ كبير المفتشين روبرت بويس صحافيين بأن تحليلا يجري للهاتف الجوال وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي للمسلح المزعوم أوسكار موريل بحثا عن أدلة لدوافع، وأنها جميعا لم تصل لنتيجة.وأضاف أن عائلة وأصدقاء بويس أعربوا للشرطة أيضا عن ذهولهم للمزاعم الموجهة ضد موريل.
التاريخ - 2016-08-18 7:20 AM المشاهدات 638
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا