تشرين التحرير والانتصار

سورية الحدث باسمة عليوي تحت رعاية وزارة الثقافة ومديرية الثقافة بدمشق مركز الثقافة العربي بكفرسوسة بمناسبة الذكرى السابعة والاربعين للحركة التصحيحية المجيدة وتقديرا للتضحيات الشهداء في سبيل الدفاع عن الوطن اقامة احتفالية بالتعاون مع الشعبة المركزية نقابة المهندسين ونادي ابداعات الفني الشبابي وتحدث لنا المخرج باسل هاشم عن النادي وابداعات الشاب مشاركت وفعاليات تقوم بها وهذه المناسبة ذكرى تشرين المجيدة اردنا نقوم ذكرى الانتصارات جيش العربي السوري على ارض سوريا وتتحقيق مجد الوطن وعزته وبالتعاون مع الفرقة الشعبية ونقابة المهندسين من خلال العرض وغناء وتقدم فيلم وثيقي واستعرض من مسرحي وبعض الشعراء المشاركين منهم جمال المصري وسمير احمد والشاعرة سناء الصباغ وفريق من الشعراء الصغار وكان لنا لقاء الكاتب والصحفي شمس الدين العجلاني تسلط الضوء بين التشرينين التحرير والتصحيح لابد من الذكر لقائد الراحل الرئيس حافظ الاسد استطيع ان يعيد لحزب والشعب ضمن نزول واحد واستطيع بناء الانسان هدفها الحركة التصحيحة الى كافة الانجازات كان تشرين التحرير وبناء قيادات مسلحة ذات عقيدة لديه ايمانا كبير يالوطن والوفاء انها حماة الديار واشاد المهندس زياد عساف عضو مجلس فرع مدنية دمشق لنقابة المهندسين هذه الفعالية تركيز بين تشرينين  ومشاركة نقابة المهندسين ركيز على فعاليا والنشاطات التي يقوم بها النقابة تاكيد على بناء بلدنا سوريا الحضارة والعمل على تطوير واستمر شعبها وتحقيق متانتيها واصالتها وتحدثت مديرة مركز الثقافي بكفرسوسة نعمة سليمان لاهمية هذه المناسبة تشرين التحرير والتصحيح تم التنسيق مع نقابة المهندسين ونادي الابداعات الفني الشبابي وضم عديد من الشعراء وفعاليات وتحت اشرف المركز لتصل بصمة واحد لاعمال الحركة واقدمته من تضحيات على تراب هذا الوطن وشاركت الاعلامية الهام سلطان يجب علينا ان نعمل على توصل الفكرة الى اجيالينا القادمة وبالتحدث عن حرب التشرينين ورغم الظروف التى تمر بها سوريا تحقيق الانتصارات وهذا ماوعدنا به القائد وسنعمل على بناء سوريا وسلام لجشيها بندة الحضارة وتحقيق النصر ببذا الوطن وعزته وشارك المخرج وممثل المسرحي ومطرب ربيع حرب لهذه الفعالية بشكل عام واعادة احياء حرب تشرين التحرير نوع مميز بالنسبة لشعبنا السوري كي يعبر عما بدخلنا وان نعيد الفرح ونرجع الاسطوار التى تمثلنا وهذا العمل الاستعراضي والغنائي والراقص هي دمجة الافكار بشك عملي وهي ماتحقيق من انتصارات على ارض واقع ولتبقى سورية عظمية وكان من حضور من المشاركين من الشاب والشعراء الصغار الذين قدموا لتبقى بلد المجد والعروبة