أهوى ساحًا في مدرستيتزهو بجمالٍ لا يفتُرْتَعلوها شَمسٌ مُشرقةٌألوان الروضِ بِها أخضرْآتيها صبحًا في دأبٍوأفيض بشوقٍ لا يضمُرْإن جئتُ بيومٍ مهمومًاتجلو الأحزان لكي أعبُرْوأطيرُ لِصفّي مُرتاحًا لأُخيطَ نجاحًا كَي أسطُرْلا لن أتغيّبَ عن صفّيلو حرّ الجوُّ ولو أمطَرْفزميلي القاعد قُدّاميكَأَخٍ هو غالٍ بَل أكثر...خُطوات الدرس تسليّنا وكأنّا في عيدٍ نشعُرْوعلومٌ فيها غايتُناسَنصيرُ نجوما بَل أشهَرْبقصيدةِ شعرٍ نقرأُهاسنجودُ بديوانٍ يُصدَرْأستاذي الغالي يَهواناويعاونُ طفلًا كي يَعبُرْبمبادئِ نُبلٍ يغرسُنالإرادَةِ عزمٍ لا تُكسَرْسنَبيتُ العمرَ ونشكرُهُفهوَ الداعي لغدٍ أنضرْوبدأبٍ يزرَعُنا خُلُقالفلاحِ الحالِ وكَي نُزهِرْأستاذي القدوةُ نعشَقُهُلِعُلومٍ نحفَظُها المصدَرْتبنيهِ الجيلَ جوارحُهُوغدًا لجهودهِ لن ننكِرْ لأساتِذةٍ نَنوي شُكرًانترقبُ يومًا كي نَكبُرْزَرعوا في اليومِ حكايتَنا سنريهُم بُستانًا أثمَرْشاعرة فلسطينية
التاريخ - 2017-10-25 7:26 AM المشاهدات 819
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا