كلّت يدي. وأنا أناديهمْ بهامن قبلها بح َّ النداءُ الموجعُواعتلّ صوتي من غمامٍ عاثرٍفوق الرياضِ تذوبُ منهُ الأضلُعُياحسرًة من يسمعِ الصوتَ الذي؟ضجّت ْ بنبرتهِ الجهاتُ. الأربعلاأذنَ صاغية ولا عيناً ترىهذا البلاءَ بحيِّنا يتقنعلم يؤتِهمْ بوحُ الثكالى واليتامى-وانتحابُ من حٙبيٍّ يرضع؟أو بوحُ شاهدةِ القبور من السحا-ب . ِ تهيمُ دمعاً أحمراُ يتوجّعُلا لن. يروا أن السماءٙ َ تعفّرتْبالنفعِ تنثرُها جباهُ خُشَّعُ....المفردات........تعفرت....وقع عليها الغبارالنقع......هو غبار المعارك. هيثم الضايع
التاريخ - 2017-11-02 11:25 PM المشاهدات 678
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا