سورية الحدث. حيي الشآم وحيي العلم والأدبا بيارق العز فيها تبلغ السحبادمشق تهدي إلى بيروت قبلتها في مطلع الشمس يوم النصر قد كتبادمشق قد ارسلتني كي أهنئكم في عيد نصركم والمعتدي هربا ثواركم سطروا في الساح ملحمة مازال حسن بهاها يملأ الكتباوجيشكم قاوم المحتل في ثقة واستاصل الظلم والإرهاب قد غلباأما المقاومة الشماء قد كتبتأعراس نصر على صهيون فانسحبادمشق يا منبع التاريخ يا بلدي يا صخرة المجد تعلو هامها الأدبامن قاسيون رأيت الشام شامخة والعنفوان على أبوابها كتبا يا شام منك رضعنا العز من صغر من يرضع العز لم يحفل بمن حلبادمشق يا زهوة الدنيا وبهجتها وعنفوان شموخ في الصخور ربانصنع النصر والامجاد في يدنا لا يشرب الخمر من لا يعصر العنبا تكالب النقط مع حكامه وغدا يفني الشعوب باحقاد ومن رهباجاؤوا لنا بربيع مقرف نتنلا اخضر لونه بل أشعلوا اللهبابثوا التفرق والاحقاد في وطني ومولوا الحرب والارهاب والغضباوالطائفية يفتيها مشايخهم ليزرعوا الحقد حتى تاه من كتبا دمشق كانت ومازالت منارتنا قد حولوها لبركان قد التهبادمشق لما تبع يوما كرامتهاولا تساوم صهيونا بما سلباما راق للغرب فاستاؤؤا لموقفهافحركوا ذيلهم من يدعي النسبا سعود شيخ ذيول الغرب قاطبة ينفذ الخطة الحمقى كما كتبافوزع المال للارهاب يدعمهحتى يشوه دين الله والكتبا حتى يدمر ارض الشام نفطهم ويزرعون بنا حقدا لننتحبالكن هي الشام والرحمان يحرسها هيهات أن تنحني يومآ لمن رغبا هذي هي الشام يا اوغاد امتنا لا ينحني هامها فلتخبروا حلبا صالت وجالت بميدان الوغى وقضت على مخططهم والنصر قد كتباتجرأ الفأر يوما كي يسيء إلى ليث الفلافاعتلى البترول واقترباحتى إذا صار في أطراف ركبته واغرز الناب واستشرى به وثباتحرك الليث طار الفار مرتجفا تلعثم الفار. حيث الناب قد نشباوصار يهذي بصمت وهو محتضر من يجرح الليث لم يأمنه ان غضباتبسم الليث لا يدري بفعتله مالي أراه على الجدران قد صلباوتاتا الفار يهذي في سريرته لا تأمنن لوجه الليث ان شحبامن كان قزما حقير الخال معتقدا بأن بتروله يرفع له رتبادمشق كانت ملاذا آمنا لكم ... ..وسيد القوم من أنهارها شربادمشق عاصمتي والشام موطننا نهر الفرات دمي في القلب قد سكبا ارجع الى كتب التاريخ واقراها تلق الثقافة والتاريخ والادبا نحن الدراهم نجنيها ونصنعها.....لا نرتجيها من السراق أن سلبا طحيننا ملا الدنيا وما نفذت منه الصوامع حتى الآن مانهباواكفف عن السخف ياهذا ولملمه هذي دمشق فسل عن أهلها الكتبا لولا دمشق لما كانت حناجركم وما درى الروم يوما كنتم عربالا خير في رجل يهوى سخافته إن طال يوما فقد لا يرتقي الركباان البلاد التي ما زلت اقطنها قد علمتكم دروب العلم والأدبا إنا سمونا بهذا الكون من زمن كل يحاول أن يرقى وما كسبا سنين مرت علينا نحتسي الما من الخيانه خانوا شامنا العربا سترجع الشام رغم الحاقدين بها كما الجبال و لا ضعفا ولا نصباان كنت تشمت في بلوى الشاام فهل ضمنت نفسك أن كنتم لها حطبالولا صمود دمشق في اصالتها لجاءك الدورسيف الذل قدسحبامن ينذر الوصل لا يشمت بواصله فهذه شيمة ما مرت العرباوما حفظت حروفا صرت تكتبها وصرت تهجو بها من يصنع الأرباماهمني القول لو كان الكلام هوى نحوي ولكن دمشق ملت الكذباكل الشعوب اتونا ينفثون لنا سما زعافا ولسنا نعرف السببا لو أن ما مر فينا مر قربكم شهرا لما تركت في نخلكم رطبالكن. هي الشام والرحمن حافظها واسأل ذويك إذا لم تعرف النسباهل تغزوالشام بالاحقاد يا قذراوانت فارحقير يعشق الهربامهما تطاولت يا هذا بنفطكم في أفضل الحال حتما تبلغ الذنباساءلت عنك ذوو الأنساب عندكم وجدت أما ولكن ما وجدت أبا**********رمضان الاحمد
التاريخ - 2017-11-26 1:01 PM المشاهدات 866
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا