وفيْ الرُّوْحِ الأبيَّةِ نَزْفُ جُرْحٍتناثرَ في عزاءاتِ الوِئَامِأُرِيْدَ لخافقيْ مَوْتاً وَلَكِنْبِرَغمِ الغَيِّ أُحيِيْهِ ضِراميأنا ابْنَةُ أَرْضِ طُهْرٍ قدْ طواهارسولُ اللهِ فيْ لَيْلِ السَّلامِأنا القدْسُ الَّتي حَفَّتْ سمائيْعباءةُ مريمٍ أَعْلَتْ مَقاميوَفِيْ حاراتِيَ الأحْجارُ بَوْحٌلأَحْداقِ الحضاراتِ القُدامِوأُقصى الحالمينَ ابْنيْ، ومنهُيفوحُ الحُسْنُ معْ شَدْوِ الحَمامِومهما طالَ نَوْءُ الغيثِ إنِّيْسَأَقْصمُ ظهْرَ قحطيْ بالْحُسامِ.(محمد مرعي).شاعر لبناني
التاريخ - 2017-12-12 12:11 AM المشاهدات 591
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا