عَبَرَتْْ رَياحينُكِ خُرومَ الحُروفِ فَحَجَّتْ إلَيْكِ و أعْلَنَتِ الطَوافِوعِطْرُكِ أغْرى شَذى القَوافي لِتُزْهِرَ قَصائدي على الضِفافِ و يَنْكَسِرُ الطَّيْفُ في الطَّرْفِ لِيَرْسِمَ لَوْحَةً لَكِ من شِغافيفَيَرى البَدْرُ نورَهُ إلى انْخِطافِ و الشَّمْسُ تَؤولُُ إلى انْكِسافِويَئنُ قيثارُ الروحِ من الشَّظَفِ إلى أن يَتَرَنَّم صَوْتُكِ بارْتِجافِفَيَجِنُ لَحْنُ الهَوى من العَصْفِ ويَخْتَلِطُ نَسْغُكِ مع زَنَّةِ النَزْفَِفَيَنْعَتِقُ نِصْفِيَ من رِبْقةِ النِّصْفِ لِيَمْتَلئَ نِصْفِيَ اﻵخرْ من العَزْفِو أغْدو وَتَراً يَغْوي لَهْفَةَ الصُدَفِ تَرْنو بي إلَيْكِ بِخَدَرٍ ﻻ يُسْتَنْزَفِسامي حمدونشاعر لبنانيلبنان - بيروت
التاريخ - 2017-12-22 8:10 PM المشاهدات 487
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا