كيف لنا أن نعثر على ذاك الطفل التائه في سراديب خوفناكيف نعلمهإن المشاعر حتى في ترهاتها وهرطقاتها وضلالها مقدسةوعلينا أن نعتنقها كيف نعلمه أننا أغراراً ولازلنا نهجيء أبجدية الثقةوأبجدية الحب وأبجدية ما نريد وما لا نريدكيف نُهدِّأ من روع هذا الطفل الذي يشهد العمر وهو يُقضى هزيعاً وراء هزيعأنجيلا عبده
التاريخ - 2018-02-23 9:33 PM المشاهدات 674
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا