ما شأنُ روحي حينَ أحبتْ روحكَ عندما يدي ضمدت جروحك وقلبي حينما احتضنك ك طفلٍ صغيرْ أتخذَ منْ أجلِّ أرضائكَ كلَّ التدابيرْ سكنتُ بيتكَ رأيتهُ قصراًماذا أكتبُ إليكَ حبيبي ب لحظات جنَّ بها التعبيرُ بزمانٍ كُسِرتْ فيها القلوبُ وأصبحت الجرائم ترتكب بعد التكبير وما ذنبُ حبنا حين تكونُ المسافةُ بعيدةًودربُ الهوى قصير ماهي جريمتي حينَ توجتكَ على عرشِ فؤادي أمير ونسيتُ أن أسألّ نفسي ماذا عنكَ إنْ استهواك يوماً عطرُ النساءِ عبرَ الآثيرْ وكتبتُ بإمرأة غيري الحروفَ والأساطيرْ وغفوتُ بينَ أحضانها ونسيتَأنكَ طفلي المدللُ الصغيرْ كاتبة سورية
التاريخ - 2018-02-24 9:49 PM المشاهدات 957
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا