طرطوس أم الشهداءآذارُ هلَّ فَطَابَ الشِّعرُ والنَّغَمُيا حَرفُ غرِّدْ و خَلِّ السِّحرَ يُر تَسَمُطرطُوسُ، يا مُهجةَ الفَادينَ يا أَلَقيفي كُلِّ وقتٍ شفيفُ الحبِ يَضطَرِمُكلُّ المواويلِ طافَتْ كيّ نُدندِنَهافي صرحِ عزِّكِ والرِّيحانُ يَبتَسِمُيا أنتِ يا نخلةَ الأمجادِ يا عَبَقيفِيكِ المُنَى لمْ يَزلْ ...والغارُ يُنتَسَمُأنْتِ التِّي كتبَ اللهُ الشموخَ لهَاتَخبُو بأقمَارِكِ الأنْواءُ والسَّقمُأهلِي أرَى العزَّ مَسكوناً بِكُمْ أبداًالبِرُّ فِيكُم.. ونفحُ الطيبِ..ِ والهِمَمُومَا سِوى حبِّكُم فخراً ليَسكننيلمْ أبغَ مَنزِلة.ً .طافتْ بيَ الشَّيَمُ فِيكُم جباه..ٌ لغِيرِ اللهِ مَا رَكَعُواوغَيرِ مسكِ جِنانِ الخُلدِ ما انتَسَمُوايامنْ عَلَتْ في رِحِابِ الحَقِّ صَرخَتُهُملَبيكِ يا أرضَنَا والمُوتُ يَحْتَدِمُكانُوا شموساً يَهابُ الليلُ طَلعتَهُمرياحُ أعدائِهِم تَخبو إذا اقتَحَمُواسَناؤُهُمْ في ذُرا العلياءِ مُؤتَلَقٌنورٌ يَنوسُ علَى أمْدائِهِ الظُّلُمُماخابَ مَنْ كانَتِ اﻷوطانُ وجْهَتَهُواستَعْذبَ المجدَ بالرَّحمَنِ يَعْتَصِمُصنَّاعُ نصرٍ بنينا العزَّ في وطنٍلاقَى إلى صَرحِهِ الأشْبَالُ دَرْبَهُمُالحبُّ في شَرعِنَا الوضَّاءِ فِطرَتُنَانَحيَا ونَفنَى عَليها والهَوى حَكَمُفتاة أحمد عيدشاعرة سورية
التاريخ - 2018-03-03 2:48 PM المشاهدات 827
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا