همساتي فتحتُ نافذتي وتحرَّك النسيمُأرسلتُ من عيني نوراً إليكَ قبل أن يؤرِّق النومُ أجفاني من الَّلانهاية أريد أن أبدأ أولى خطواتي وأتعهَّد لقلبي الثري بحبك ..أن انتظرني مع براعم الزَّهر وروحي ستغدقُ أنهاراًومن نبضاتك ألحاناًوموسيقى لم ترسم لها الكلمات بعد أيُّها الأمس . . خذْ عقدكخذ حقدك عن كاهلي أنثى أنا داخلي ..وأمامه نبضُ همسة فراشة من السَّماء نزلتْ تحومُ حولَ خاصرةِ الوجع وحده والَّليل فتح عينيَّ قرأ بوحي .. ترجمَ صمتي مازال الحنينُ هو الحنين يرسمُ صوراً في قلبي تشبهكَ .. هي أنت ألا غمرتنيأما لثمت خدي ماذا بعد في قمَّةِ العمر لا شيءَ ينتظرُإن لم تكنْ حلماًأين أنت ؟!ديانا مريمشاعرة سورية
التاريخ - 2018-03-03 10:06 PM المشاهدات 577
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا