بكائي للحسينِ بكاءُ عقليوقلبي بَعدَه باكٍ وعينيفأذرفُ أدمعي من عمقِ عمقيوأدركُ أنّ هذا الدمعَ زَينيحسينُ الحقِّ، إني حين أبكيفهذا الدمعُ حقٌّ للحسينِ وإلاّ فالأمانةُ لم تُؤدَّ (ى)وما سَدّدتُ للمختارِ دَيۡنيو في الأُخرى سيسألُني إلهيوأُخزى عندَه، ويبانُ شَيۡنيفيا مَن رامَ ينجو يومَ حشرٍ ويلقى الطاهرينَ قريرَ عَيۡنِلِيذرفۡ دمعَه من عمقِ عقلٍوقلبٍ مخلصٍ لا بَيۡنَ بَيۡنِويسكبۡ مِن ذواتِ الهُدۡبِ دمعًابه يسقي شحوبَ الوجنتينِشاعر لبنانيمتابعةقسم الحدث الثقافي - علي خليل الحسين
التاريخ - 2018-09-12 12:14 PM المشاهدات 634
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا