صراخ يفكّ أزرار الليليعرّي الظلمة قليلاًيعرّيها ..كثيراً..لحظات ويبدوسراجاً مطفأعلى جسد الدقيقةفي زاويةالساعة اﻷخيرة..ينكفئ تحت عتمة الثوانييخاف الصراخ و جبروت الليليمسكه الصوتبقبضة كلمةيشعل فتيله بحرفويتركه لاحتراقه المنتظر..وتبقىأثواب الليلتعيش الذهولووهم الصراخحتى الصباح....!ريما محفوضشاعرة سوريةمتابعةقسم الحدث الثقافي - علي خليل الحسين
التاريخ - 2018-09-20 4:51 AM المشاهدات 782
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا