عذرًا فكلّ الأرض ما عادت هنا والشيب في البيدا غفا بتسارُعِسربٌ إلى الأناتِ كنتَ رشيده أم كنتَ بحرًا ساربًا لمواجعي؟لا مُرَّ غير المُرِّ في كأسِ النوىفشربتهُ ها.. ! لا أُريقُ مدامعيلا أسمعُ الطَرقَ المُريب إذا همىقدحًا تُجيبُ الروح : ويح مسامعيصَهْ إنَّ في تبرِ الهوى أنشودةٌ مستْ بريقِ الصدقِ، زيفَ أضالُعِ!/رذاذ يوسفمتابعةقسم الحدث الثقافي - علي خليل الحسين
التاريخ - 2018-11-16 8:01 PM المشاهدات 500
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا