لبسوا رداءً للسماءِ مساءا / شعر أحمد زراقط

متابعة الحدث الثقافيعلي خليل الحسينلبسوا رداءً للسماءِ مساءافتعانقوا ثمَّ ٱرتقوا شهداءاللهِ قلبٌ كم تصلّي خلفَهُمنَّا دموعٌ تستفيضُ دماءايمشونَ هونًا حيثُ كانتْ أمُّهُمْخبزَتْ رغيفَ ٱلنصرِ وٱلآلاءايا قلبُ لا تلزمْ ضلوعَك وٱحترقْمثلَ ٱلبُخورِ وعطِّرِ ٱلأرجاءايا قلبُ صِحْ بعد ٱلعزاءِ بأهلناهذي بدورٌ تقصدُ ٱلحوراءاهذي بدورُ ٱلليلِ شمسُ صباحِناحمِلَتْ على كفِّ ٱلنجومِ سناءاوٱلشامُ يااااااا للشاااااامِ إن هي أوسَعَتْفي ضمِّهِمْ تحتَ ٱلترابِ فضاءا"يا زينَبَ ٱلكبرى" نداءُ فقيهِهِمْأهلًا بكمْ زهَّرتُمُ ٱلأفياءاولقدْ ذكرتُ بكم حبيبَ مظاهرٍوذكرتُ في أرضِ ٱلهوى أشلاءاسرتُم على دربِ ٱلحسينِ بكربلاليسيرَ، في دربِ ٱلدعاءِ، رجاءا#هنيئاالتائه في معضلة الحروفأحمد زراقطشاعر لبناني