وشوشاتٌ أم خفقةُ المحتلِّ؟!أمْ لعلِّيْ فيْ لهفةٍ ولعلّيْ كم أنا متعَبٌ ، وكم فيكِ أحيا فاقْربيْ كالنَّدَى إِلَيَّ بِدَلِّ حدِّثينيْ عنِ الشِّتاء،ِ وكيفَ الْماءُ يتلوْ الدُّعاءَ، كيفَ يُصلِّيْ؟! وَقِفِيْ بينَ بسملاتِ الدَّواليْوانْثُرِيْ همساً كَي أعودَ لِكُلِّيوأمطرِيْ العينَ والفؤادَ حبوراًفأنا بالرَّجاءِ أحيا والتجلِّيْ وَاْزْرعيْ الشمسَ منْ بهاكِ شموساً ثمّ دلّي من غيمةٍ ثمَّ ..دلّي مثلُ دفلى هيَّئتُها من جروحي مثلُ عودٍ لو يعزفُ الآنَ ظلّي إنَّني يا مليكةَ القلبِ ماءٌوظلالٌ تفيكِ نفسي وكُلِّيكمْ وكمْ تقتلُ المسافاتُ عطريْ يا فراتي هذا أنا لا تملِّي #وشوشات#سمار اللقيس
التاريخ - 2019-10-02 6:32 PM المشاهدات 315
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا