********* وانتهينا ثانية**********هل أصلُ لقلبك عبرَ كلِّ هذه المسافات...!!ويقفُ الحبُّ مكتوفَ الحنين...والوردُ بجانبِهكنتُ بحاجةٍ إلى غيابِك .....جدًا.....!بينَ انقطاعٍ ووصلمَجرَّةُ التحنانِ زاهيةٌووريدُ الروحِ يمسُّ شغافَ أُحجيتي على استحياءالفكرُ يقصدُ كلَّ أرجائيجناتِ ضعفي ...وشظايا المُرام... ولحنَ قصائديوأنا.................حرفٌ ، نزيفُهُ بيدِ العشقِ غارقٌوضياعُهُ في تيهِ العينين ودٌّ باردٌثمةَ تمردٌ في أقاصي الروحِآثارُ صباحِهِ عالقةٌ بنافذتيويقولُ................لا تَعذلينيميلُ القلبِ بالحبِّ في كفِّ القضاءوقعٌ ليسَ باختياريأعدّي مُتكأً لكلِّ قلبٍوبعدَها لا تَلوميني فيه........سَلِ الأيامَ....؟؟هل ،،انعطافاتُ الشوقِ صراطُ الحقِّ..؟وهل،، يستقيمُ الهوى في قِماطِ البُعد..؟ويبقى السؤالُ.......مُقرفِصًايطردُ دمَ الوريدحنينٌ يداوي شظايا حنينحبٌّ مبينٌ..... يُناغي مريرَ المذاقيَحُجُّ باشتياق....... مُثقلًا بأشواقوحولَ ضمٍّ من الوردِرسائلُ لم تُكتبْ....لا ظلَّ يُخفي مشاعرَهاسوى،،، نقعِ الوِداد ،،،،يُثارُ فيها الغيابُ.....وآخرُ انسحابتُرى.............!! مَنْ سيكونُ القاضي...؟؟ويشهدُ ،،،، ولا الضالينَ عن الحبِّ آمنون....بل في سُهادٍ.......!ويشهدُ،،،، في خافقِك جُرفٌ للصبابةِ يعلو الفؤادَوأنَّ الفؤادَ المُتيَّمَ لا يُحاطُ مَداهإنْ أنكرتَ هذا.......سيسألُك اللهُ عن كلِّ خيبةٍغرِقتَ فيها وأنت بيدِك النجاةلا تسرقِ الصبرَ من خصرٍ نحيلحتى يستقيمَ الحبّ ،،،،في ديدنِ القلب....في رحابِ العاشقين.....وفي ابتهالات الفرح.....مِن حينٍ إلى حينلا تكُنْ مألوفًا..........إيّاك وأنا.....صلِّ بروحي وإنْ قالوا صلُّوا سُكارىفلا شأنَ لك ،،،فنصفُ الذنبِ ليوالأمنياتُ لي...وقصائدُك الغافياتُوبداياتُ البحورِ لي......وغناءُ وردِك المسكونُ بالأسرارِ ...وآلاءُ الغيماتِ لي........اعلمْ.............في جوفي،،، قلبٌ واحدٌ لن أزاحمَهُولن أُخبرَ الحراسَ،،، بينَ المِطرقةِ والسِندانِ ملامحَ لهفتيولكنْ............!لحظةَ يخطفونَ أوزارَ حربِك إلى مِساحاتيأخافُ أن يستفيقَ غيُّ الرواية ،،،وينفخَ في مزاميرٍ العجبِ،،،، كلِّ العجب..!!!**&**&**&**&**&**&**&**&**&**&**&**&فيفيان نصار١/١٠/٢٠١٩
التاريخ - 2019-10-02 6:52 PM المشاهدات 279
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا