.قصيدتي تغفو فوق
إتجاه الريح..
حمامتي البرية التي أتوق لرؤيتها
في عالم فوق المستوى.
يلفحني التوحد هنا ويسكبني
كوشاح على بعد خطوة..
بين تلك الرابيه على بعد سنين
ينهار فيها الجناح..
يخاف السكون
ضريرٌ عالقٔ في
القاع يقوده مصباح..
مفجوع القوى..
على أخدود الجرح
ينزف بلابل دموع..
على جبين الريح اتطاير
فوق بساط الدموع..
علّني أُمسكُ غيمةٍ لربيع فقد لونه
أناشد الرياح السوداء
وغيمة مطر..
صدى خيبة الآمال.!!
وتحت سحب الفقدان
أصنع قبرا براية أرملة
في الريح بالقرب من نقطة وأركان
سقف.
ولكن لايزال الحلم يغمض
عينيه
ويقرع أجراس المنون ..
#هدى
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا