كقطٍ مبلل بالمطر
أقف مرتجفاً مرتبكاً
أحرق ذاكرة البرد
لحنٌ حزين يتبعثر بالقلب
عمرٌ يضيع في الطرق هنا وهناك
أمسحُ وجهي ...
أصابعي ترقص في خوف
كأنها تعلن انتحارها
أين الموقدُّ يا أمي .!!؟
مرتبكاً.......
كأنه الموت.!!؟
هل نسيَّ البردُ صغاره..
......
علي العجيل
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا