كيف أنزَع عن شفتي السكوتَ..
لتخرجَ الكلماتِ عارية..؟!
كما عيني غجرية....
وخصرِها..
تبوح بشوقها ..
تمد يديها لتسلبَ
من المستحيل..الأمل
في رقصتها تزغرد الحياة..
من ضحكتها..
يخجل الخجل.
تشق القصيدة..عن صدرها..
حلكة العيب.بدرًا.مكتمل
تصدح بغرامك ..صدى
يُربِك الهدوءَ ..
.يجرجر الرزانة...
الى جنون مستحب
كيف لي أن أكون من الغجرِ.
..جريئةً..
فأذبح الملل؟!
ارسم على كفي شمسا..
وعلى الاخر قمر
وبين عيني نجما
يتغزل في جبيني ..وكحل عيني
بلا وجل
كيف اكف عن ترددي.
اخطو بساق الى ظلك واعود بالف ساق الى
الوراء
..أقدامي سُلست ...
وعلى وجهي براقع من عصر عُزِل..
مارا أحمد
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا