و أبقى على مقعدٍ خاوٍ
مقعدٌ ضَجِرَ انتظاراً
فوق أكوام حيرة
مَن أنتَ كي تجلد الوقت
بصمتك
كي ترمي كل الأجوبة
في بئر غيابك
وحيداً تركتَ ظلك
خلف ستارةٍ
أرهقها الانتظار
خلف الفصول
كل حقائب المغادرين
لا تتسع لكلماتي
حين كنت بصمتك تلهيني
كيف سأدرك أنك كنت
عابر حديث
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا