ما لعيني تاهت في السماتشق الغيم بالجفون ودمع يهطل حنظلاوُشمتْ خطاهم فوق شفاه الذاكرة حين لفتهم زوبعة تاركة غبارهاملتصقاًبخيالات وبقايا ملامحهنا حيث القحل لازال يتوسلقطرة مطر...
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا