جف حبر اليراع
وانتحرت الكلمات في كهف الحنجرة
ولم تعد تسعفني اللكمات..
مذهولة ماذا أرى.؟
جثيت على شفير هاوية..
ماعاد لي قوى ..استجدي قلب بالسيوف تدثر..
وتسابقت أيها الأظرف من كل صوب أرعن..
وكأنني ثأر القبائل..المعلن..
وتساقطت أوراق شطري تبددا
تزاحم دمعا يقطر من محبرة...
صباح الحسين
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا