سَراب
لَيلِي سَوادٌ وَالأنامُ نِيَامُ
وَلِرَوعِ شَوقِيَ هَاجَتِ الأَقلامُ
إنّي لَمَحتُكَ عِندَ بَابي هَاهُنَا
أوَكَيفَ أُبصِرُ وَالدُّنا إعتَامُ
أَغَزَوتَ عَينِي، أاقتَحَمتَ سَكِينَتِي؟
حَتّى سَرَابَكَ حَاكَتِ الأَوهَامُ
لَو لَم يكُن في القَلبِ تَيمُكَ مُحكَماً
أوَكَيفَ تَجمَعُ بَينَنا الأَحَلامُ؟
منتظَر عَودة
18-4-2020
محمد منتظر عودة⚘
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا