كشفت الفحوصات التي أجريت أمس الأربعاء في البرلمان الموريتاني للنواب والموظفين عن إصابة 10 أشخاص بفيروس كورونا المستجد.
وحسب مصادر محلية، فقد خضع للفحص 70 شخصا، فيما تأكدت إصابة نائبين بالفيروس بالإضافة إلى ثمانية موظفين في البرلمان.
وحسب المصادر، فإن رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه كان أول الخاضعين للفحص، ليتبعه في ذلك النواب والعمال الراغبون في ذلك.
وسبق أن اتخذ البرلمان إجراءات احترازية منذ بداية دخول الوباء إلى موريتانيا، من أبرزها تقليص عدد الحاضرين للجلسات المفتوحة.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا