في بيت السرور ثمة مزراب خفي
ينقط
تك..آخ...تك.. آه
في بيت الكآبة
ثمة فراشة تستلقي على ظهرها مطمئنة
تتأمل شعلة النار
وفي بيت الانتظار
أروقة كثيرة تسير فيها الأفكار عارية في
نومها
حيث
لا يحدث شيئاً من تلك الأشياء التي
يقال لها
كن
فتكون !.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا