الحاضرون قاطعوا الرئيس السوري مرارا وألقوا كلمات وقصائد مقتضبة تشيد بالأسد وتؤيده، حيث حظيت جزئية خطابه حين قال إن "قضية تحرير ما تبقى من أرضنا تبقى نصب أعيننا.. تحريرها من الإرهابيين ورعاتهم الأتراك والأمريكيين"، بتصفيق حار من الحضور، ما دفع الأسد إلى مقاطعتهم بالسؤال ممازحا: "أنا ذكرت الإرهابيين والأمريكيين والأتراك.. فلمن التصفيق؟".
وأدى الأسد اليوم السبت، اليمين الدستورية لولاية رئاسية جديدة مدتها 7 سنوات، وهي تعد ولايته الرابعة.
ودعا الأسد خلال كلمته من "غرر به وراهن على سقوط سوريا إلى العودة لحضن الوطن"، معتبرا أن أحد أكبر العوائق الآن يكمن في تجميد الأموال السورية في المصارف اللبنانية".
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا