سورية قادرة على زراعة 150 مليون نخلة من الحدود العراقيه إلى البوكمال. حيث ستدر على البلد سنوياً 12 مليار دولار. وستشغل بحدود 500 ألف من المهن الزراعية والتصنيع الغذائية.
مناخياً ستقلل درجة حرارة سورية بحدود 7 درجات مئوية. وستستهلك ماء بمقدار شهر واحد من مياه الفرات فقط. وتحت ظلالها ستمكن سورية من زراعة 6 مليون شجرة فاكهة وحمضيات. وسيكون إيرادها بحدود 3 مليار دولار.
مخلفاتها من السعف والكرب سنوياً تكفي لانتاج 15 مليون طن من الأسمدة الطبيعية مما يسرع من استصلاح أراضي جديدة.
نحتاج حملة وطنية يقودها شباب سورية لهذا الامر في جميع المحافظات التي يصل ري الفرات إليها. والتي تم تجريف بساتينها لأغراض شتى.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا