سورية الحدث
أوشَكَ الّليلُ على التهامِ آخِرِ وجبةِ طمأنينة مِن قلبِ تِلكَ الفتاة...
دعني أُطلِق عليها اسمَ "حائِرة"...
كيفَ ذلِك...؟
وماذا حصلَ لسلامِها الدّاخليّ الذّي عاشَت طِوالَ حياتِها تُحارِب لأجلِهِ؟
لا أدري...رُبّمَا ثمَّةَ شيءٌ ما...أخَلَّ بِتوازُنِ القادة لديها...ورُبّما حدَثَ صِراعٌ على السُّلطَة...مابينَ قلبِها و عقلِها...
نحن ضحايا الليل...ضحايا الليل و موسيقاه وكل تفاصيله...
منار حسن
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا