سورية الحدث
يَا ذُا الوَجهِ الحنطِيِّ
وَالعَينَان السَاحِرَتَان
أُرِيدُ إِخبَارَك بِحُبِّي الشَدِيدِ لكَ
وَلِكلِّ شَيءٍ فِيك...
أَنتَ مَلَاذِي وَخَمرُ حَياتِي
رُؤيَتُكَ تُسكِرُ قَلبِي
فَ أَشعُرُ بِالنّشوَة...
أَنتَ يَا مَن حُبَّه يَنسَلُّ فِي عُرُوقِي بَدَلَاً مِن الدِّمَاءِ...
أَنتَ يَا مَن تُمطِرُ عَلَى قَلبِي بِالخَيرِ وَالحُبِّ...
أَلَا تَشعُرُ بِأنّنِّي أَفتَقِد رُؤيَةَ وَجهُكَ وِضِحكَتك...
أَلَا تَشعُر أَنّنِّي أَذكُرُكَ فِي كُلِّ لَحظَة...
أَلَا تَشعُر بِأنّ رُوحِي مُتعلِّقةٌ بِكَ...
يَا مَن مَلكتَ قَلبِي حُبّي لَك قَد هَزَّ كَيَان كُلّ العُشّاق فَ لَا مَثِيل لِحُبِّي فِي هَذه الدُنيَا...
كَمَا أَخبَرتُكَ سَابِقاً
أُحِبُك يَا مَن لَا نِهَايَة لحُبِّه فِي قَلبِي...
دلع غالب لايقة
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا