سورية الحدث
أتدري بصبَوةٍ ذبَحت جَنانٍ ؟!
أتدري بشعورٍ اقتحمَ جوفَ الصّميم مِن آخرِ وداعٍ مُعتصمٍ بيننا ؟
ادّخرتُ فحوى الهوى بينَ الرّئاتِ
لا الحيلةَ تنفعني ولا التّفكير بعدها !
فقد تضوّعتَ في ما بينِ التّرائبِ !
أبصرتُكَ كالبدريّ ما بعدَ خريفٍ سئيمٍ
كالمذهبِ و التّرياقِ أناملُكَ لجسدٍ نهشتهُ البيداء ،
كما نتجادعُ كعادتنا ، كصلال الحبّ إنّنا ،
دع سراطنا يأخذُ مجراهُ في القلبيّن النّائيين بعدَ سخاءِ هوىً علينا
أليسار العيسى
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا