سورية الحدث
سقيمٌ بلا روح…
همساتٌ على شفاه السقيم تشق طريقها للمجهول
الآن هذا السقيم لايدري أهو جريح الفؤاد أم أن هذه النيران المتقدة تهشم روحه المنسية ببطئ
منذ الأزل هذا السقيم يحاول الشفاء
لكنَّ ترياق جراحه إلى الآن لم يوجد
سيدرك أن الشفاء حتماً في ذاته
شيماء العلي
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا