مايا دياب ترتدي ثياب النوم في مكتبها فهل هذا بيبي دول؟

الجمهور يسأل ولكن ممنوع عليه التعليق!تمنّينا من كل قلبنا أن تستجيب مايا دياب لطلباتنا وندائنا المستمر في العدول عن نشر صورٍ ولقطاتٍ لها تطل فيها وهي شبه عاريةٍ أو عارية بالكامل أقلّه تيّمناً بالشهر الفضيل الذي تعيشه حالياً الطائفة الإسلاميّة، رجوناها لأكثر من مرّةٍ أن تكف عن إثارة البلبلة والتساؤلات بهذا الأسلوب المهين والمشين والخادش للحياء والقيم الإجتماعيّة وأن تطلب الغفران عن خطاياها وتحتشم قليلاً أقلّه احتراماً لمشاعر الصائمين، ولكن بئس المحاولة معها واللعنة على تكرارها لنفس هذه المهزلة.ووحدها صورتها الأخيرة التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "انستقرام" كانت كفيلة بإشعال غضبنا وجعلنا نغوص معها من جديد في مشكلة الفسق والإبتذال التي بتنا متأكدين مئة في المئة من أنّها تتقصّد افتعالها وتتعمّد الوقوع فيها، فهي ليست المرّة الأولى والثانية أو حتّى الثالثة التي تتجرّأ فيها هذه الفنانة اللبنانية التي على خطاها تسير ابنتها "كاي" اليوم على تجسيد شخصيّتها القويّة التي لا يقف أمامها أي تعليقٍ أم عبارة سيئة، وبالتالي طِباعها المميّزة في تقبّل الإنتقادات مهما كانت مؤلمة ومؤذية لها ولمكانتها وصيتها.على طاولة مكتبٍ رجّح البعض أنّه يخصّها وأنّها مديرته جلست دياب التي يُقال أنّها على علاقةٍ غراميّة بالسر مع المطرب اللبناني فارس كرم بفستانٍ أشبه بالبيبي دول الذي عادةً ما ترتديه المرأة في يوم عرسها أو بالأحرى في ليلة الدخلة، فستانٌ أسود اللون انسدل على قامتها التي ما عدنا نشك بجمالها وسحرها ورشاقتها فكاد أن يكشف النقاب عن المستور أي عن منطقتها الحميمة، في ما هي غير آبهةٍ بكل هذه التفاصيل وغير مكترثة إلّا بحركاتها المثيرة التي تحمل في باطنها بالطبع رسائل جنسيّة محفّزة.تمايلت بشعرها الأشقر وبكعبها العالي بلباسٍ من المعروف أنّه مخصصٌ لغرفة النوم ولكنّها أبت إلّا أن تحوّله إلى زيٍ يليق بمكانٍ عام كمكتبٍ أو شركة، ولكن هذا لا يهم أبداً لأنّ صاحبة أغنية "يا قاطفين العنب" التي نقلتنا إلى حفل المدرسة التي شاركت فيها ابنتها وحيث بدت مختلفة عن باقي زميلات صفّها بـلباسها القصير والفاضح، هي أم المعارك الضانية مع التعليقات والإنتقادات وملكة الساقين الجميلتين اللتين لا تهتم سوى بإبرازهما وإظهارهما كيف ما حصل ذلك وتم.