أنتِ لي قمراً وشمساً يا بَنانْأنتِ لي سنداً مُعيناً عند نائبة الزمانوإذا الخطوبُ تكالبتْ يوماًأنتِ لي ، برُّ الآمانْفكيف لي أن لا أكون لكِنبعٌ من الإخلاصِ وافرهُ الحنانأنتِ لي ، سكنٌ يواري سوءةِويضمدُ الجُرحَ الذي من فعلِ كانأنتِ لي ، وجهاً كلما طالعتهأقول من حيائهِ تبارك الرحمنأنتِ لي وردٌ كما الجوريَّوتارةً أخرى أراكِ الأقحوانفي الحالتين أنتِ الزهرُ والعطرُيا برعماً تفتق كالبيلسانشاعر سوري
التاريخ - 2018-03-27 11:15 PM المشاهدات 738
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا