إعتدت الوقوف عند النهايات
وقلبي كالمصباح
يضيء عتمة الأفق بأمال متلألئة
كتلك النجوم الفاتنة
أبتسم لخيال جعل من أحلامي
حقل من زهر الأقحوان
وطيور مغردة
وفراشات شقية تُقبل ثغر النرجس
مستفزة الحروف النائمة
عند حدود التنازل عن الامنيات
أحط مرة على أرض الواقع
وأحلق مرات في فضاء الروح
متلحفة الشوق والحنين
لأطفئ حروفي في أحضانه
(ريما مصطفى) #ألنهايات#
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا