حسّبُ هذا الليل نجوماً سَمَتْ
تّزيحُ عن صدره دامسات
تستردهُ من شرود.
حسّبُ هذا الصباح كمنجةَ
تقايضهُ اوتارها ليعبر
على أنْ يُقسم ..سيعود.
و قيلَ: انَّ ل اللومِ وحشةٌ تنقضي بإطراء؛
و أنَّ لوجهِ الحبيب آلاءٌ تُجيز لممنوعٍ من الوصل مثلي..إسراء!
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا