أحب هذا الصباح لا لشكلهِ الذي يغري تسبيحي , انبلجتْ شمسه في حضن المطر كوجه نعمة تعمد عرقا
ولا لأنه يأتي كبداية وكأنه يؤكد واجبي في اتخاذِ أمل واحد تجاهَ ما ينسكبُ على واقعي من مواقف مؤلمة كأقل تصنيف. . .
ولكن حبي جاء من شغف طويل له
كتاريخٍ , أعلق على جيده قلادة "الأجمل " على الأحداق
بعد انطفاءٍ مخز على مدى انتظار . . .
ومهما كانت النتائج و مهما حملت العواقب
سأحمّلهُ اسفارَ امتناني
و قبلةً على جبين بهاه~~~
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا