آتٍ..
وجدائلُ الشوقَ
تلتفُ حولَ عُنقي،
هُنا كانونْ
حيثُ تكونين
يا قطرتي الباردة !
أوقدِ نارَ الحُب ..
أقصِدُكِ وألملِمَ نفسي
كفتاتِ الخُبزِ في الطريقِ
وعلى الطللِ الحقير
اشربي كأسَ نبيذي
قبلَ أن أصلْ ..واكسُريه
ابتسمي لأُعانقَكِ
ونركلُ الزُجاجَ المفتتْ
لربما نحرق صقيعَ مشاعرنا
بقُبلة..!
وأقولْ : ما حسبتُكِ لصَّةٌ حسناء
تسلبُ منّي أرضَ الأماني.
حمزة شعبان.
متابعة قسم الحدث الثقافي
علي خليل الحسين
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا