يتساءل متابعون لماذا كان العام 2011 انطلاقا لتغيير المناهج التدريسية في سورية ويتساءل آخرون من أشرف على تغييرها .لم يمضي عدة سنوات حتى تغيرت مناهجنا الدراسية اكثر من ثلاث مرات وحتى الآن يتم إصلاح الأخطاء الواردة في المناهج التي تم أخذها حسب متابعون من دول استغنت عن هذا المنهاج لفشله وتم نسخه ولصقه مع وضع أسماء وهمية على أنها من ألف وكتب ووووو الخ ويرى متابعون ألم يبقى في سورية دكاترة وأخصائيون بعلم المناهج ليكونوا هم القيمون على وضع مناهج تتوافق مع مدارسنا ومع واقعنا ويتساءل نفس المتابعون من المسؤول عن دائرة تطوير المناهج .- اخطاء وأخطاء ترد تباعا وفي كل الكتب المدرسية من الأول الإبتدائي حتى الثالث الثانوي , وأيضا يسئل احد المتابعين هل تم استشارة أخصائيين بعلم الألوان عن اختيار الأغلفة , هل يعلم من وضع هذه الصور بانها وضعت لتشتيت فكر الطالب لما لها من تأثير سلبي على دماغ وفكر الطالب .- وماذا بعد أيها الأصدقاء ولماذا .. أسئلة ينتظر الشارع السوري أجوبة عناها . أندريه ديب
التاريخ - 2017-09-17 10:48 AM المشاهدات 1470
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا