مهلاً،
أيُها الدّرب
أيَّتها الطّرقات اللعينة
المبتورة
مهلاً،
قد سُرقتْ حقيبةُ أفكاري
قد ماتت لهفةُ أقداري
حَملتُ راية السّلامِ
في داري
مهلاً،
نامت عينُ الأمنيات
وذهب الشّوق خلفَ الخيباتْ
تركتُ الحبّ
لمن كان أقوى للصدمات
لم تكنْ تلك أقداري
لم تكنْ أنت لتاريخي
ولا وجود للذكريات
مهلاً،
قد خالفتُ كلَّ المعجزات
حسنه زيد
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا