سورية الحدث
المخترع السوري البائس ( قحطان غانم ) نسي مشكلة الانقطاعات الكهربائية، لينشغل اليوم بمالئ الدنيا وشاغل الناس ( فايروس كورونا ) فاتصل معنا متلهّفاً ليُعلن أنه توصّل إلى علاجٍ قادرٍ لأن يقضي على هذا الفايروس الذي هزّ أركان العالم، وذلك عن طريق قشور الحمضيات .. !
وقال لنا موضحاً باقتضاب :
- يتسبب بمرض الكورونا فيروس يشبه فيروس الرشح العادي إنما يتميز عنه بأنه طور نفسه وأصبح يحمل ميزات عالية الخطورة.
يتركب الفيروس كيميائيا – يقول قحطان – من شريط RNA وغمد بروتين يحيط به أيضاً غلاف دهني، المشكلة التي يعاني منها المريض أن طريقة تكاثر الفيروس بتسخير معظم جينات الخلايا ومن الفيروس قطعة صغيرة من RNA تُمَوّتُ الخلايا وهي تعمل لصالح الفيروس، ولا يستطيع الجهاز المناعي التصدي له، لأنه بات يعتبر من اصل الخلية في الجسم .
- مبدأ عمل الدواء المضاد له وتركيبته :
يقول قحطان بأنّ الدواء المضاد للفيروس يتألّف بتركيبته من زيوت عطرية مستخلصة من قشور ثمار الحمضيات، تحمل درجة من السُّمْيَّة يحتملها الأنسان بشكل جيد، ويُعَدّل سميتها بعد حوالي ٧ دقائق، لكنها في الوقت نفسه تكون قد احاطت بالفيروس وجمدته وقامت بتخريب بنيته البروتينية وجهزت الفيروس للخلايا المناعية لتقوم بعملها في ابتلاعه لأنه أصبح مكشوفاً ولم يعد يعتبر من أصل الجسم.
طريقة إعطاء العلاج
يقول المخترع قحطان بأنّ طريقة إعطاء العلاج تكون من خلال الرذاذ والجرعات الموجودة لديه ( حين الطلب ) ويجب التقيد بها لعدم حدوث رد فعل تحسسي .
أمّا طريقة وتقنيات الحصول على الدواء بشكل سليم أيضاً فهي ( موجودة لديه ) ويقول بأنه جاهز لإعطائها ( حين الطلب ) .
ويؤكد قحطان بأنه قام باختبار الدواء على فيروس الرشح العادي وكانت النتائج ممتازة ومبشرة بالخير، موضحاً بأنّ العلاجات المكملة المعتادة يمكن إعطاءها مع الدواء من خافضات حرارة ...الخ .
هذا كل ما أفصح به قحطان لنا، مؤكداً أنّ لديه كل التفاصيل التي تؤكد حقيقة ما ذهب إليه ..
فيا قوّة الله .. هل يوصلنا قحطان فعلاً إلى علاجٍ لفيروس كورونا يُنقذ فيه العالم ..؟!
-------------------
المخترع السوري الدكتور "قحطان غانم"
مخترع سوري يصمم جهازا قادرا على إنارة سوريا بالكامل دون استعمال أي مصدر آخر للطاقة
صمم المخترع السوري الدكتور "قحطان غانم" محرّكاً ميكانيكياً يعمل بواسطة أمواج البحر لتوليد الطاقة الكهربائية، قادرا على إعطاء النور لسورية كلها دون استعمال أي مصدر آخر للطاقة، وبتكلفة بسيطة، وبإمكانية إنجاز المحركات في الداخل دون اللجوء إلى أي قطعة غيار من الخارج.فالماء (أمواج البحر) هو جزء أساسي من العمل، والمحرك يعمل على (الطاقة الحرة) التي نحصل عليها من أمواج البحر، فيولّد الكهرباء، ولا يحتاج إلى أي نوع من أنواع الوقود لتشغيله». وقد حصل على براءة اختراع مسجلة في مديرية حماية الملكية بالرقم (12120137)، وهو الاختراع المسجل الثاني، إضافة إلى اختراع جهاز منع الحرائق وحدوث الشرارة الكهربائية.
ولد في "اللاذقية" عام 1961 في بيئة ريفية،وفي عام 1982، أنهى دراسة المعهد المتوسط الطبي وبعد ذلك تفرغ لدراسة الطاقات العالية من دون ذرية وعلم الكون، ومنحته جامعة تشرين شهادة الدكتوراة الفخرية في (الفيزياء دون الذرية وعلم الكون)».
سيرياستيبس
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا