......مفارق النبض....
يخلق عطرك
تسعٌ وتسعون لهفة
والمائة.....تلك التنهيدة
تسكن جسدي ..كحضارةٍ إغريقية
وتفاصيل عشقٍ يوسفيّ
قرب الوتين ..وخلف الشهقة
تحت ظلّ القلب
وبين أكتاف الحنين
ولو كان لي قلباً سائلاً
ل صببته في كأسك
وتركت للحانات
الغبار والحسرة...
فهلّا سكبت لي
من نبيذ عينيك
حكايا أثمل منها
لأقول للنبض..
طبت أرقاً
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا