بعد تناقل صفحات وسائل التواصل الاجتماعي مقطعاً مصور قيل انه لمستشارة بوزارة الأوقاف تدعى “خلود السروجي” من فيلا” فخمة بمنطقة “يعفور” قرب “دمشق” دعت فيه إلى التوجه بالدعاء إلى الله لرفع البلاء عن سورية.
وحول هذا الموضوع بين مصدر خاص بوزارة الأوقاف بان السيدة خلود السروجي ليست مستشارة اعلامية بالوزارة على الاطلاق.
وقال منذ ظهورها واشارات الاستفهام تدور حولها -جذورها وبيئتها وطريقة التعامل مع طريقة ادائها في الإنشاد الديني بين النساء , لقد تسللت بثوب الحمل الوديع الملتزم حجاب شرعي ومناطو شرعي وبدأت بالإنشاد الديني بين النساء الداعيات اللواتي رحبن بها حيث استهوتهم بإنشادها وقصائدها التي تأخذها من اليوتيوبات .
وأضاف ومع مشاركتها في برنامجها على قناة نور الشام اتسعت رقعة تأثيرها الإجتماعي الدعوي في صفوف النساء البسطاء، ورويدا رويدا توصلت إلى جامع العثمان بدمشق لإعطاء دروسا فيه .
واعلن ان الوزارة قامت منذ فترة بفصلها من التدريس وطردها من قناة نور الشام واوعزت إلى كافة الداعيات والمدرسات وطالبات العلم اخذ الحيطة والحذر منها وذلك بإجماع عام من علماء دمشق خلود خدام السروجي ..
ونوه الى ان الفيلا التي تم التصوير فيها ليست ملكا لها وتعود الى احدى صديقاتها
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا
