سورية الحدث
منتصف الليل والكثير من تخيلاتي...
صوت المطر كفيل ليستعيد لي تلك الذكريات ،
وجهك يُرسم على نافذة غرفتي بين قطرات المطر ،
أُغلق عيناي أرى وجهك بين كل السواد ،
عيناك الجميلتان يرافقاني بتلك اللمعة ، بكل ما يحيطهما من حب
كان خيالك بقربي دائماً كيفما ادرت وجهي أصادفهُ ،
أُعاود النظر لنافذة غرفتي
ليعود تخيل وجهك أيضاً بين قطرات المطر ...
جوا الإبراهيم
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا