سورية الحدث
متعبة في التفكير
لطالما التفكير لاينسحب عن نفسي ...
سأبقى كهذه الفكرة العالية التي لاتذوب ذو حياةٍ مملة ولاتحلو ...
كعقارب مسرعة في دورانها لاتترك شيء جميل باتَ التفكير بقتلنا ...
صور تترك ذكرى وحياة تؤرخ نرى من الأرض قسم ينهار في البكاء وقسم هلك من بعض الفرح ويتأرجح مابين ذلك وذاك .
لأنها حياة غريبة.
في ظننا فقط نستطيع أن نحلي ونحلو.
كفابنا أيتها الحياة هل تمهلتي علينا قليلاً .
لم يبقى سوى حبري وقلمي الذي يأخذني في بحري حروفي وكتاباتي.
هادئة هي ....كاسماءٍ زرقاءٍ ساكنةِ في هدوئها ...
فهل من ينجدنا وينجدكم؟؟؟.
||زينب شادي حمدان ||
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا